اشار النائب قاسم هاشم في حديث اذاعي الى ان “اللقاء التشاوري لا يفتعل مشكلة مع أحد، والواضح للجميع ان هناك إقرارا بحق اللقاء بأن يكون له ممثل في الحكومة المنتظرة، وهذا ما تم التوافق عليه وفق مبادرة رئيس الجمهورية التي حملها اللواء عباس إبراهيم وتم التفاهم على كل نقاطها، ومن بينها التسوية حول الاسم، وعندما يكون هناك تفاهم وتسوية لتمثيل اللقاء التشاوري، من المهم ان يكون الممثل من بين اللقاء حصرا والا يكون من خارجه”.
وردا على سؤال قال “غير صحيح ما تردد عن ان اللقاء التشاوري كان يقف وراء تأخير التشكيل، ما يعني ان موضوع التشكيل لم يكن منجزا بشكل كامل والدليل عقدة الحقائب”.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام