شكلت مناورة المقاومة الاسلامية التي أقيمت في الذكرى الـ23 لعيد المقاومة والتحرير وطرد العدو الاسرائيلي من جنوب لبنان بدون قيد او شرط في ايار/مايو من العام 2000، علامة فارقة في توجيه الرسائل الواضحة للصهاينة بضرورة الحذر من قدرات المقاومة وعدم ارتكاب أي حماقة باتجاه لبنان الذي سبق ان لقّن العدو ...
كرّمت منطقة جبل عامل الثانية في حزب الله إعلاميي صيدا والبقاع الغربي والنبطية والزهراني باحتفالٍ أقيم في مدينة صيدا بمناسبة عيد المقاومة والتحرير ورعاه مسؤول العلاقات الإعلامية لحزب الله محمد عفيف، مسؤول قطاع صيدا في حزب الله زيد ضاهر وشخصيات وفعاليات والإعلاميين. وتحدث عفيف بالمناسبة حيث قال إن “وسائل الإعلام ...
بشكل جديد وفريد، أجرت المقاومة مناورتها العسكرية في أحد معسكراتها ببلدة عرمتى جنوب لبنان، على مرأى من العالم كله وبحضور اعلاميين واسع من وسائل إعلام لبنانية وعربية وأجنبية وسماح بالتصوير، كما نشر الإعلام الحربي في المقاومة مشاهد مصورة والكثير من الصور عن مجريات ما جرى في ذلك اليوم الاعلامي الجنوبي ...
تناولت وسائل إعلام العدو المناورة العسكرية الرمزية التي أجراها حزب الله، الأحد، في جنوب لبنان. ورأت “القناة 12” الصهيونية أنّ “المهم في مناورة حزب الله، هو مشاهدة الكثير من الآليات والقدرات من التشكيل الصاروخي وتشكيل ضد الدروع الخاص”. كما ذكّرت أنّه “بمشاركة عشرات الآليات ومئات العناصر، نفذ حزب الله مناورة ...
حتما سنعبر هي اولى للرسائل التي اوصلتها المقاومة لكيان العدو من خلال مناورتها بالذخيرة الحية وامام الاعلام المحلي والعربي والاجنبي ، وقد تلقى الكيان العبري رسالة المناورة بشكل مكثف ودون لبس في معطياتها القريبة والبعيدة وخاصة على صعيد عدم تغيير المعادلات التي ثبتتها المقاومة .
فيديو من إنتاج الإعلام الحربي في المقاومة الإسلامية يُلخص أبرز مراحل “مناورة سنعبر“..