اكدت جبهة العمل الإسلامي في لبنان في اجتماعها، في حضور منسقها العام الشيخ الدكتور زهير الجعيد، في الذكرى الخامسة والثلاثين على تحرير مدينة صيدا وضواحيها من رجس الاحتلال الصهيوني، “على خيار المقاومة كحل وحيد وأكيد لتحرير الأرض والإنسان واسترجاع المقدسات المغتصبة. وحيت جميع الذين قدموا التضحيات من أجل تحرير الوطن من براثن العدوان”.
وحذرت الجبهة، في بيان، “من دفع لبنان سندات الدين الخارجي “اليورو بوند” في ظل هذه الأوضاع الاقتصادية والمالية المأساوية كي لا ندخل في الدوامة الكارثية والانهيار الشامل الذي ما بعده رجعة”.
وطالبت “الدولة باتخاذ القرار الصائب عبر هيكلة وجدولة الدين ضمن الأطر القانونية والدولية المعتمدة كي لا نقع في المحظور الداخلي والخارجي”.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام
