لا تزال الصدمة سيدة الموقف لدى الاعلام العبري فالكم الهائل من الاتصالات من مستوطنين محاصرين داخل الغرف الامنة في مستوطنات الغلاف ، جعل المحللون يتحولون الى اطباء نفسيين في محاولة ازالة الخوف والرعب الذي يعيشونه ويبقى سؤال المستوطنين الذي لا جواب له عند المحللين هو ” أين الجيش” سؤال طرحه ...