ويحملُ المواطنونَ الخارجونَ من الغوطةِ الكثيرَ من اقصصِ حولَ اجرامِ الارهابيين، ومنهُم السيدة ام ياسر من بلدةِ ميدعا.
أعلن المركز الروسي للمصالحة في سوريا، التابع لوزارة الدفاع الروسية، أن “مسلحي الغوطة الشرقية بدأوا مواجهة مفتوحة بعد مطالب انفصال “فيلق الرحمن” عن “جبهة النصرة” الإرهابية بهدف مناقشة اخراجهم من المنطقة”. وقال الناطق باسم المركز الروسي للمصالحة اللواء فلاديمير زولوتوخين للصحفيين “بعدما طالب مركز المصالحة في سوريا انفصال “فيلق الرحمن” ...
استهدفت الجماعاتُ الإرهابية المنتشرة في مناطق الغوطة الشرقية لدمشق الممرَ الآمنَ لخروجِ المدنيين من مخيم الوافدين. وأكد وزير الخارجية الروسي أن المسلحين استهدفوا أحياء دمشق في خرق واضح للهدنة.