يخيم الإرباك على سياسة إدارة دونالد ترامب تجاه الملف السوري، شأنه شأن الكثير من الملفات الداخلية والخارجية. فمقابل إنجازات الجيش السوري والقوات الحليفة، قرارات أميركية مرة تؤيد التحالف مع الروس في مواجهة الإرهاب، وأخرى تضرب بهذا التحالف عرض الحائط وتلجأ إلى اعتداءات أحادية الجانب ضد سوريا وحلفائها. هذا الحال عكسه ...