بالتوازي مع العالم الواقعي والحقيقي هناك عالم من نوع أخر، يدخله اطفالنا وحدهم دون رعاية، يتحركون ضمن فضائه الواسع ويطرقون ابواب اشخاص لا نعرفهم، يجالسونهم ويتحدثون معهم واحيانا كثيرة يبوحون لهم بأسرارهم الخاصة، دون اشراف مباشر من الاهل او المدرسة او الدولة. عالمهم الافتراضي يتسللون اليه عبر اجهزتهم الالكترونية، يخطفهم ...