اعتبر المساعد السابق لوزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأوسط ديفيد شينكر، أنَّ سيطرة الجيش اليمني واللجان الشعبية على مأرب التي وصفها بمركز الطاقة في اليمن، سيعني أنهم انتصروا فعلياً في الحرب، مقِراً في الوقت عينه بأنهم باتوا على وشك الاستحواذ على المدينة. وقال ان هذا أسوأ سيناريو يمكن أن يحصل بالنسبة للرياض وواشنطن، معربا عن اعتقاده بأنَّه من غير الوارد أن تحاول إدارة بايدن تفادي انتصار كامل للحوثيين على حد وصفه.
المصدر: المنار