نددت جبهة العمل الاسلامي في بيان “بالاعتداءات الصهيونية المستمرة التي تستهدف المسجد الأقصى المبارك والتي كان آخرها سياسة الإبعاد التعسفية التي طالت موظفي المسجد الأقصى وحراسه، وكذلك إبعاد المصلين والمرابطين الذين بجهادهم وصبرهم وتكاتفهم استطاعوا فتح مصلى باب الرحمة بعد أن أغلقه العدو الصهيوني الغاصب منذ عام 2003، ما أغاظ هذا العدو الحاقد وبدأ بجريمة الإبعاد بهدف تفريغ المسجد من حراسه وموظفيه”.
وناشدت الجبهة “الحكومات والأنظمة العربية والاسلامية الحرة التحرك لنصرة الأقصى والدفاع عنه وعدم الوقوف مكتوفي الأيدي وغير مبالين لأن القضية الفلسطينية المحقة هي من مسؤولية الجميع”.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام