في الحلقة الثانية من الفقرة المخصصة الى ميير حبيب، رجل نتياهو الذي يفسد الجمهورية الفرنسية من أجل الاحتلال الاسرائيلي، نطل على تورطه في أكبر قضية تهرب ضريبي في التاريخ الفرنسي، كما تورط صديقه رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو في العلاقة مع أحد رؤوس عصابتها الفرنسية الإسرائيلية و كيف حول الكيان الى ملجأ لها.
كما نرى كيف يستطيع التلاعب بالطبقة السياسية من أجل ان تنفذ له ما يريده و قد استطاع الأسبوع الماضي ان يجعل الجمعية الوطنية تصوت لصالح التجريم الجنائي على التعديات المعادية للسامية و العنصرية.
وكانت الحلقة الاولى قد تناولت كيف شوه حبيب الحياة السياسية الفرنسية.
المصدر: موقع المنار