خمسة وسبعون عاماً على نكبة فلسطين وشعبها. إذا ما عدنا كلّ هذه السنين إلى الوراء، يحضر السؤال التالي: هل كان ليخطر ببال صُنّاع تلك النكبة من العصابات الصهيونية إلى الولايات المتحدة وبريطانيا إلى المتواطئين من العرب..، أن يبقى الفلسطينيون في أرضهم، أن لا يستسلموا رغم كل أشكال القهر، لا بل ...