لا تزال فرنسا تعيش تحت وطأة المحاولات الصهيونية من أجل فرنسة الصراع عبر تكريس الإدعاء بأن الحرب على غزة انما تغذي المعاداة للسامية في فرنسا وبالتالي فاليهود هم الضحية الابدية.