كثيرة هي قصص المواجهات البطولية في حرب تموز عام ألفين وستة، ومنها مواجهة بلدة مركبا التي اقفو خلالها مجاهدان من المقاومة توغلاً لقوة صهيونية كبيرة.
في اليومِ السابعِ والعشرينَ من حربِ تموزَ ألفينِ وستة: العدوُ يرتكبُ مجزرةً في الشياح ومجازرَ أخرى في الجنوب.. ووزراءُ الخارجيةِ العربُ يجتمعونَ في بيروت.
يوم مُرغ انف النخبة في الجيش الاسرائيلي في تراب الجنوب .. بقي هذا الاثر. مشاهد للمرة الاولى عن غنائم خلّفتها النخبة الاسرائيلية اثناء حرب تموز 2006 .
ومن ذاكرة المنار خلالَ مواكبتها لعدوان تموز ، تقريرٌ القى الضوءَ على صمودِ الأهالي في منطقةِ وادي الحجير ، وفشلِ العدوِ الصهيوني بالوصولِ إلى نهر الليطاني.
في اليومِ الحادي والعشرينَ من حربِ تموزَ 2006: المقاومة والجيشُ اللبناني يصدانِ إنزالاً عسكرياً صهيونياً في بعلبك.. وعددُ النازحينَ يصلُ إلى ثمانمئة ألف..
في اليوم العشرين من حرب تموز 2006: أعداد النازحينَ تزداد.. والمقاومة تدمّر البارجة “ساعر” الصهيونية.
رسالةُ المجاهدينَ الى سيدِ المقاومة عامَ ألفين وستة كانت تأكيداً على النصر، أما رسالةُ السيدِ في التحريرِ الثاني للمجاهدينَ فكان عنوانُها الحبُ والصدق.
في اليوم السابع عشر من حرب تموز ألفين وستة: صاروخ خيبر واحد يستهدفُ العفولة .. والعدوُ يرتكبُ المزيدَ من المجازر.
يرى الفلسطينيون ان انتصاراتِ تموزَ عامَ ألفينِ وستة، وما حققتهُ من انجازاتٍ ساهمت بتشكيل محورِ المقاومة، الذي باتَ عنواناً لمواجهةِ العدوان الاسرائيلي.
في اليومِ العاشرِ من عدوانِ تموز 2006: البقاع في دائرة الاستهدافِ الصِهيوني.. والمقاومة تواصلُ التصدي لقواتِ العدوِ عندَ الحدود.