«رحيل» ملعب الراية… المقاومة الى ساحات أخرى
في ملعب الراية لا تطحن الكسَّارة الحجارة فقط، بل الأيام والذكريات أيضاً. هنا، حقبة طويت قبل أيام، تاركةً خلفها ألماً صلفاً كالإسمنت الذي سيكبر فوق الملعب. هذا ما يعبّر عنه جيران «الراية» وروّاده الذين اختزنوا فيه ذكريات طفولتهم وفتوّتهم. هادي أحمد/ جريدة الأخبار الأرض لمن… يشتريها، ولأصحابها الحق باستخدامها كيفما ...