اتمام المرحلة الاولى من اتفاق القرى الأربعة
على درب الخلاص من الحصار التكفيري، سلك أهالي بلدتي كفريا والفوعة طريقهم إلى حلب، متجهين حيث يجدون الأمان من بطش الإرهاب المحيط بقريتيهم الصامدتين. ما يتجاوز السنوات الثلاث، قبع المحاصَرون في كفريا والفوعة، تحت ضربات الإرهاب، فكل المحيط حولهم كان عبارة عن بحر من القتل وآلة للدمار والتجويع، واليوم يجدون ...