من نكد الدهر على الإنسان أن يرى نفسه مضطرّاً أدبيّاً وأخلاقياً للردّ على بعض الأقلام المأجورة دفاعاً عن أشرف الشرفاء وأعزّ الأعزّاء من أبناء هذه الأمّة الإسلامية العظيمة، خاصّة أنّ صاحب الكلام السيّئ الذي نردّ عليه تعرَّض لشخص الإمام الخميني المقدّس الذي فتح للإسلام فتحاً عظيماً في الربع الأخير من ...