ليس من المتوقع ان تقر الولايات المتحدة بأن حملتها التشويهية لوقائع الامور في اوكرانيا وبحر البلطيق ، تحولت الى خطاب ممجوج لا يقارب الحقيقة بشيء ، وهي تعمل من رئيسها جو بايدن ، غير المتزن ، الى وزارة الخارجية ، الى المجمع الحربي ، اي البتاغون وغيره من الشركات العسكرية ...