يعود الأمر الى أيار/مايو من العام 2014 عندما خرجت قضية مصادرة البذور الزراعية من العالم الى العلن بشكل واضح، وتحديدا من فرنسا، لـتكر بعدها السبحة وتتوالى الفضائح في الشرق والغرب، عن محاولات شركات غربية وضع يدها على بذور العالم، والدخول بحرب ضد الانسانية جمعاء، بهدف اخضاع الشعوب وتحقيق ارباح مادية ...