أكدت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، أن الوقت قد حان “للاعتراف بوصول أوسلو إلى نهاياته ووفاة مشروع المفاوضات الثنائية”.
وأضافت الجبهة في بيان، الخميس، أنه “لا يمكن الفصل بين التصعيد الإسرائيلي في القدس بشكل خاص وفي أنحاء الضفة الفلسطينية بشكل عام، وبين القرار الأمريكي بدعم مشاريع الاستيطان والضم على يد حكومة الاحتلال”.
واعتبرت أن إغلاق المؤسسات الفلسطينية، في القدس، يندرج في إطار تعزيز مشروع تهويد المدينة، وتجريد سكانها الأصليين من عناصر قوتهم.
المصدر: وكالات