أشار رئيس الحزب الديموقراطي طلال ارسلان، خلال تشييع رامي سلمان، الى انه يعز عليه أن يقف لوداع أي شاب من الطائفة الدرزية ولا أحسد على هذا الموقف. اضاف: قرارنا هو العيش بكرامتنا والمناصب لا تهمنا، وعندما يغيب الحق وشريعة التوحيد نصبح في شريعة الغاب وهذا أمر مؤسف”.
وتساءل ارسلان “هل السياسة تعني ان نستقيل من دورنا كمسؤولين للحفاظ على لقمة العيش وتقاليدنا؟”
وقال “لو كنا نريد أن نثأر لما طالبنا بمجلس عدلي، مفتاح الحل يبدأ بالمجلس العدلي، ومطالبتنا بمجلس عدلي ليست بخلفية الثأر لكن ارى خطورة الاستمرار في الاستهتار بأمن الناس والمجتمع، الظلم تحملته والتعدي تحملته منذ سنوات ولكن لن أحمل قطرة دم واحدة في الجبل”.
وقال “لو كنا نريد أن نثأر لما طالبنا بمجلس عدلي، مفتاح الحل يبدأ بالمجلس العدلي، ومطالبتنا بمجلس عدلي ليست بخلفية الثأر لكن ارى خطورة الاستمرار في الاستهتار بأمن الناس والمجتمع، الظلم تحملته والتعدي تحملته منذ سنوات ولكن لن أحمل قطرة دم واحدة في الجبل”.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام