دان وزير العمل السابق سجعان قزي عملية اغتيال السفير الروسي في انقرة، واعتبرها جزءا من مسلسل الارهاب الفردي والجماعي الذي يعم دول المنطقة.
وتمنى قزي “الا يؤثر اغتيال السفير على دور روسيا في الشرق الاوسط، لانه يخلق توازنا في صراع المنطقة، ولا سيما ان دور روسيا الاساسي هو مكافحة الارهاب التكفيري بغض النظر عن الجوانب الاخرى لهذا الدور”.
وأبدى تخوفه “من ان تطال موجة الارهاب الجديدة مسؤولين اخرين في دول المنطقة، أكانوا سياسيين ام دبلوماسيين”، مشددا على ضرورة “تحصين الوضع الامني الداخلي، وهو امر بادر اليه وزير الداخلية نهاد المشنوق، فيشكر عليه”.