شدد النائب السابق اميل لحود في بيان، على “أن حلب مدينة التعايش، الانفتاح والثقافة والتاريخ والصناعة والتجارة، تحررت من التكفير والجهل والاضطهاد بفضل دماء شهداء الجيش السوري والمقاومة وحلفائهما، وما هذا الانتصار الكبير الذي تحقق في حلب سوى حلقة من سلسلة الانتصارات على طريق استعادة الأرض وفرض النظام وضرب الإرهاب، والآتي أعظم وقريب”.
وأشار الى “أن موقف قداسة البابا الأخير طبيعي، الى جانب هذا التحرير والجهد المبذول منذ سنوات في مكافحة التكفير، وهو موقف تاريخي لأن الأزمة التي تشهدها سوريا ليست قضية بلد بل هي حرب وجود لشعوب وطوائف وتاريخ”.