مطارُ بيروتَ الدولي الذي يعدُّ اليومَ شرياناً للبنانَ في الازمةِ الحالية ، كان في مثلِ هذا اليومِ سنةَ 1968 مسرحَ عملياتٍ للكومندوس الصهيوني، فهل من يتذكرُ كيف دُمّر اسطولُ الميدل ايست بأعصابٍ باردة ؟.
مطارُ بيروتَ الدولي الذي يعدُّ اليومَ شرياناً للبنانَ في الازمةِ الحالية ، كان في مثلِ هذا اليومِ سنةَ 1968 مسرحَ عملياتٍ للكومندوس الصهيوني، فهل من يتذكرُ كيف دُمّر اسطولُ الميدل ايست بأعصابٍ باردة ؟.