بدأ جيش العدو العمل بالبنية التحتية لتركيب سياج حديدي جديد يتصل بجدارين بين بلدة العديسة ومستعمرة “مسكاف عام” وجرافاته تتخطى السياج التقني من دون خرق الخط الأزرق بحماية آليات عسكرية.