بعد طلب سماحة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله خلال خطاب العاشر من محرم من مجاهدي المقاومة الإسلامية أن يكونوا جاهزين لأي مستجد ومستعدين لكل الاحتمالات، لم يتأخر جواب المجاهدين عبر رسالة نصية جاء فيها ما يلي: بسم ربّ المجاهدين قاصم الجبّارين سماحة القائد الأمين المفدّى… وصلتنا رسالتكم ...
رسالةُ المجاهدينَ الى سيدِ المقاومة عامَ ألفين وستة كانت تأكيداً على النصر، أما رسالةُ السيدِ في التحريرِ الثاني للمجاهدينَ فكان عنوانُها الحبُ والصدق.
صورة لرسالة المجاهدين الى الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله