لا يمكن المرور على لجوء كيان الاحتلال لطرق أبواب الأمم المتحدة من دون وضع هذا النهج في مسار عكسي تسير به السياسة الصهيونية المشبعة بالحساسية والتحفظ حيال كل ما يمس المؤسسات والقانون الدولي الذي خرقه كيان الاحتلال بشكل فظ على مدار صراعه مع العرب، ولأن هذه الظاهرة الجديدة في الدبلوماسية ...