منذ وقوع التفجير الإرهابي في الراشدين مستهدفاً الأبرياء من نساء وأطفال وشيوخ كانت قد أقلتهم قوافل أخرجتهم من الحصار لبلدتي كفريا والفوعة في الشمال السوري، وحتى الآن، ما تزال تبعات الانفجار تنزف جرحاً عميقا لدى عدد من الأمهات يأملون بعودة النور إليهم مع أطفال لم يقتلهم التفجير الإرهابي ولا أثر ...
اوقع التفجير الارهابي في منطقة الراشدين بحلب عشرات الشهداء وفرق شمل عائلات باكملها.