كان جو بايدن نائباً للرئيس الأسبق باراك أوباما، عندما واجها معاً مشاكلاً إقتصادية حادة تراكمت من أزمة الإئتمان العقاري عام ٢٠٠٨، وواجها أيضاً على فترات، تقلبات أسعار النفط عالمياً، لدرجة أن الشارع الأميركي انتفض على ارتفاع سعر غالون البنزين، وكانت اللقطة المعروفة لمواطن أميركي معلقاً على تورط بلاده في سوريا ...