كشف مسؤولون سابقون في شركة “لافارج” السويسرية الفرنسية المتهمة بتمويل مجموعات ارهابية من بينها تنظيم داعش امام المحققين، ان الخيار كان “إما القبول بالرشوة أو الرحيل”، وذلك لتبرير بقائهم بأي ثمن في سوريا. فبعد عام على فتح تحقيق امام النيابة العامة في باريس، كانت الاتهامات كبيرة الى الادارة الفرنسية للشركة، ...