لطالما وجدت المؤسسات التعليمية نفسها في سباق مع الزمن لمواكبة التطورات التكنولوجية وطريقة تقديم المعلومة للطلاب، سواء في المدارس أو الجامعات. وفي هذا الصدد، استُخدمت برمجيات مخصصة للعمل، مثل برنامج PowerPoint، لغرض التعليم، باعتباره طريقة لتقديم المعلومات في قالب ذي صيغ صغيرة الحجم. لكن برنامج PowerPoint ليس حلاً جيداً، خصوصاً ...