قديما راقب الإنسان ما تفعله الطيور واستلهم منها حلمه في التحليق عاليا، كما أنه راقب فعل حيات البحار وراوده حلم الغوص في الأعماق، إذا الطبيعة ما زالت ملهمة للبشر على الرغم من كل ما أحرزوه من تقدم.. وهنا قصة أخرى تؤكد هذا الطرح. لا يقتصر دور الجسيمات الدقيقة التي تفرزها ...