لا للتخوين، فالوقائع بينات
في ذروة الازمة الداخلية اللبنانية غير المسبوقة، حكوميا واقتصاديا وماليا واجتماعيا، وبالتأكيد ثقافيا ، عادت مسألة الفوضى من ضمن مسار ما سمي ب “الفوضى الخلاقة” لتكون في الصدارة، لكن هذه المرة بوقاحة اشد من سابقاتها على المستوى الخارجي, اكان اسرائيليا ام سعوديا ام غربيا وفي المقدمة الولايات المتحدة الاميركية، ...