تقدم المكتب السياسي لحركة “أنصار الله” ببالغ العزاء للجمهورية الإسلامية في إيران “باستشهاد العالم النووي محسن فخري زاده، الذي تعرض لجريمة اغتيال مدانة ومستنكرة”، مؤكداً “حق طهران في الرد على كل من دبر ونفذ الجريمة”.
وفي بيان للحركة، لفتت الأخيرة إلى أن “جرائم اغتيال علماء كبار بحجم زاده، تندرج ضمن مساعي إفقاد الأمة خبرات علمية يريدها الأعداء حكراً عليهم وسيفشلون بإذن الله”.
المصدر: موقع المنار