أكد مصدر في وزارة الخارجية الأمريكية، أن بلاده تواصل مراقبة النشاط العسكري الروسي والتجارب الصاروخية، وهذا ما ستستند إليه واشنطن في موقفها تجاه الحد من التسلح والأمن.
وفي وقت سابق اختبرت روسيا بنجاح صاروخ تسيركون المجنح فرط الصوتي، الذي أطلق من البحر وأصاب هدفه على مسافة 450 كم.
وكانت سرعة طيران الصاروخ أكثر من ثمانية أضعاف سرعة الصوت، فيما سرعته القصوى تصل إلى عشرة أضعاف الصوت، ما يجعل جميع وسائط الدفاع الجوي في العالم، بما فيها منظومة الرادار العالمية الأمريكية عديمة الفائدة في اعتراضه.
المصدر: روسيا اليوم