بحسب مجلة Genome Biology، وجد علماء من جامعة كاليفورنيا أن ممثلي المجموعات العرقية في أمريكا اللاتينية يشيخون ببطء أكبر منه عند بقية الشعوب.
وكتب صاحب الدراسة ستيف هورفاث: “سكان أمريكا اللاتينية يعيشون أطول مما يعيش القوقازيون، على الرغم من ارتفاع معدلات الإصابة بمرض السكري وغيرها من الأمراض لديهم”.
وقارن الباحثون الحمض النووي لدى أشخاص من أقوام مختلفة، فوصلوا إلى نتيجة أن الدم لدى شعوب أمريكا اللاتينية يتقدم في العمر أبطأ منه لدى الأقوام الأخرى.
وكان ذكر في وقت سابق أن الأولاد المتحدرين من آباء وأمهات عاشوا حتى 70 سنة من العمر لديهم فرصة كبيرة في العيش نفس عمر آبائهم.