استنكرت جبهة العمل الإسلامي في بيان بعد اجتماعها الدوري برئاسة منسقها العام الشيخ زهير الجعيد وحضور النائب كامل الرفاعي، “زيارة الجنرال السعودي السابق أنور عشقي للكيان الصهيوني”، معتبرة أن “اللقاءات والتصريحات التي قام وأدلى بها عشقي خطيرة جدا خصوصا إذا كانت متبناة سياسيا ومغطاة من قبل نظام الحكم في السعودية”.
ودانت الجبهة من ناحية ثانية، “التفجير الانتحاري الدموي المزدوج الذي ضرب العاصمة الأفغانية كابول وأدى إلى سقوط مئات الضحايا بين قتيل وجريح والذي تبناه تنظيم “داعش”، مؤكدة أن “داعش بدأ يلفظ أنفاسه الأخيرة وأن أيامه باتت معدودة وأن ذئابه المنفردة المشتتة بدأت تتناقص شيئا فشيئا وسيطرته بدأت تتلاشى إلى غير رجعة”.