ابرز ما جاء في اسرار الصحف المحلية الصادرة ليوم الاثنين الواقع في 25 تموز 2016.
* النهار
– يقول وزير سابق إن لا حل لمشكلة اللاجئين السوريين في لبنان إلا بالتواصل المباشر بين الحكومة والنظام السوري وإلا ستبقى ورقة ضغط على لبنان.
– تم التداول خلال عطلة نهاية الاسبوع بخبر عقد “حزب الله” اجتماعاً أفضى إلى أن انتخاب الرئيس سيتم في 8 آب المقبل.
– تردد أن رئيس الحكومة استاء من قرار وزراء عدم مرافقته الى موريتانيا في اللحظة الاخيرة.
– لوحظ تراجع الاهتمام بملف أمن الدولة أخيراً باستثناء مسؤولي حزب الكتائب الذين يواصلون المطالبة بتوفير حل لهذه المديرية وصرف الاموال المستحقة لها.
* السفير
– نفى رئيس الحكومة تمام سلام أن يكون على خلاف مع الرئيس نبيه بري في الملف النفطي، وقال إن سبب عدم اللقاء بينهما هو الالتزامات المسبقة من الجانبين بالسفر الى الخارج.
– جدد العماد ميشال عون دعوة بعض الأصدقاء من “أصحاب الخبرات” الى توفير اقتراحاتهم لمدة شهر، وعندها سيكون قادرا على ترجمتها من موقعه الجديد!
– تردد أن ثقة مراجع رسمية بأعضاء في هيئة رسمية حيوية بدأت تهتز، خصوصا في ضوء ما أعلن من “اكتشافات” مؤخرا!
* المستقبل
يقال
– إن رئيس مجلس الوزراء تمام سلام ردّ على سؤال أحد الصحافيين المرافقين عمّا يحمله الى القمة العربية في موريتانيا من أجل لبنان بالقول: “الوزير رشيد درباس”.
* اللواء
– تجري اتصالات لإصلاح ذات البين وإعادة الأمور إلى مجاريها بين مرجعين رسميين قبل موعد خلوة الحوار مطلع الأسبوع المقبل!
– هدّد عدد من الأعضاء المفصولين من تيّار سياسي بارز، بالإعلان عن تنظيم حزبي تحت اسم “الحركة التصحيحية” للتأكيد على حجم الخلاف مع رئيس التيار الحالي!
– تشكّل التعيينات الأمنية اختباراً جديداً للحكومة وللقيادات الأمنية المعنية، حيث من المتوقع خروج مجموعة من كبار الضباط من الخدمة في حال تمّ تعيين مَن هُم دونهم رتبة في مناصب قيادية!
* الجمهورية
– نصحَ مرجع دولي رئيس الحكومة تمام سلام قبيل مغادرته بيروت بصمّ آذانه عن إنتقادات الحكومة لأنها حاجة لا بدّ منها في هذه المرحلة رغم نواقصها.
– تبيّن أن جهة حزبية تقف وراء المناشير التي وُزّعت في إحدى البلدات الساحلية المختلطة، والتي تعرّضت لإحدى الفعاليات غير المدنيّة فيها.
– رجّح أحد الوزراء عدم حصول لبنان على ما يطمح إليه من مطالب في قمة إقليمية بسبب استمرار الموقف من لبنان.
* البناء
– استغرب إعلاميون أن يطالبهم أحد الوزراء المشاركين في الوفد اللبناني إلى القمة العربية في نواكشوط بـ”لفلفة” موضوع مبيت أعضاء الوفد في المغرب وليس في العاصمة الموريتانية، لأسباب تتعلق بـ”النظافة”.
وقال “إذا كان أحدنا أخطأ وأساء بكلامه عن غير قصد إلى بلد شقيق، فحريّ بالإعلام اللبناني أن لا يثير هذه المسألة وأن يعمل على التخفيف منها، لا أن “يصبّ الزيت على النار”!
المصدر: صحف