كشف التقرير السنوي لجهاز الاستخبارات الداخلية الالماني (دائرة حماية الدستور) الثلاثاء ان كل اشكال التطرف العنيف سجلت تصاعدا كبيرا في 2015 في المانيا.
وقال وزير الداخلية توماس دي ميزيير في بيان ان “مشاهد التطرف، مهما كان اتجاهه، تشهد ازديادا (متناميا) في المانيا. ان دائرة حماية الدستور لم ترصد فقط تصاعدا لعدد المؤيدين بل ايضا اتجاها متزايدا لديهم للعنف والوحشية”.
المصدر: وكالة الصحافة الفرنسية