قتل 11 شخصا الاحد بهجوم انتحاري عند مدخل مطار كابول الدولي الاحد، تزامنا مع تجمع العشرات لاستقبال نائب الرئيس الافغاني عبد الرشيد دوستم الذي عاد الى البلاد بعد اكثر من عام في المنفى.
واسفر الهجوم الانتحاري عن “11 قتيلا و14 جريحا” وفق حصيلة جديدة ادلى بها المتحدث باسم شرطة كابول حشمت ستانيكزاي.
وكان عشرات من كبار المسؤولين في الحكومة والزعماء السياسيين وانصار دوستم تجمعوا في المطار لاستقبال زعيم الحرب الواسع النفوذ من الاتنية الاوزبكية.
واكد المتحدث باسم دوستم بشير احمد تايانج ان نائب الرئيس، الذي كان يرتدي بزة غربية ونظارتين شمسيتين، كان في عربة مصفحة ولم يصب في الانفجار.