تساءل “لقاء الجمعيات والشخيصات الاسلامية” في لبنان في بيان له “عن السر الذي يحول دون تشكيل الحكومة الجديدة”، معتبرا “أنها محاولة للانقلاب على نتائج الانتخابات النيابية، وبالتالي فان ثمة محاولات ومناورات من جانب الرئيس المكلف وفريقه لتحميل الآخرين، والمقاومة وحلفاءها، مسؤولية التأخير في ولادة الحكومة، عبر رمي تشكيلات وزارية تنسف نتائج العملية الانتخابية”.
ودعا “اللقاء” الطرف الآخر إلى الإقلاع عن المراهنات الخارجية وانتظار كلمة وحي أميركية أو خليجية، لأن البلد لا يتحمل مثل هذه المراهنات الخاسرة”.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام