أعلن المغرب تأييده للاجراءات التي أقدم عليها النظام البحريني والتي استهدفت علماء دين ونشطاء حقوقيين، وجمعيات سياسية ودينية.
وقالت الخارجية المغربية في بيان لها إنها تجدد مساندتها “للجهود الصادقة والمخلصة التي تبذلها مملكة البحرين، بقيادة عاهلها الملك حمد بن عيسى آل خليفة، من أجل تعزيز أسس الحوار الوطني وتقوية صرح البناء الديمقراطي وترسيخ الاستقرار والتماسك بين مكونات الشعب البحريني”، وفق تعبيرها.
وفي الوقت الذي تنتقد فيه منظمات دولية الإجراءات البحرينية الرسمية، يأتي ترحيب الخارجية المغربية بالإجراءات التصعيدية للنظام البحريني.