دمشق وريفها:
ـ خرجت 63 حافلة تقل المئات من إرهابيي “جيش الإسلام” وعائلاتهم من مدينة دوما في الغوطة الشرقية لدمشق، باتجاه مدينة جرابلس في ريف حلب الشمالي الشرقي، في حين ستخرج الدفعة الأخيرة من إرهابيي “جيش الإسلام” من مدينة دوما، في الساعات القادمة أو غداً لتدخل بعدها مؤسسات الدولة إلى دوما.
ـ أُصيب 4 مدنيين بينهم طفلان إثر سقوط عدّة قذائف صاروخية على دوار البطيخة على أطراف مخيم اليرموك جنوب دمشق، مصدرها المجموعات المسلحة.
ـ ضبط الجيش السوري مستودعاً كبيراً للمواد المحرمة دولياً والذخيرة والقذائف في بلدة افتريس بالغوطة الشرقية لدمشق، والتي كانت تستخدمها المجموعات المسلَّحة سابقاً.
ـ أكَّد أهالي حرستا وعربين بالغوطة الشرقية لدمشق، على أنَّ بطولات الجيش السوري وتضحياته حررت الغوطة الشرقية من الإرهاب ومهدت الطريق لعودة المهجرين إلى منازلهم.
القنيطرة وريفها:
ـ قُتل مسؤولان في “الجيش الحر” المدعو “أبو يزن الجبيلية” والمدعو “أبو جواد الجبيله”، واُصيب آخرين، جراء انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسيارة كانت تقلهم، على طريق قرية غدير البستان بريف القنيطرة.
درعا وريفها:
ـ أعدمت المجموعات المرتبطة بداعش شخصاً بمناطق سيطرتها بريف درعا الغربي، بتهمة التعامل مع فصائل “الجيش الحر”.
ـ عُثر على جثة شخص مقتولٍ على أيدي مسلحين مجهولين على أحد الطرق الزراعية في بلدة الغارية الشرقية بريف درعا الشرقي.
دير الزور وريفها:
ـ استقدمت القوات الأمريكية مع مسلّحي “قسد” المدعومة منها، تعزيزات كبيرة على خطوط التماس مع الجيش السوري والقوات الرديفة له من بلدة خشام بريف دير الزور الجنوبي الشرقي حتى بلدة الحسينية بريف دير الزور الشمالي الشرقي.
ـ بدأت قوات “التحالف الدولي” بإقامة قاعدة عسكرية في حقل التنك النفطي بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، لتكون القاعدة الثالثة في ريف دير الزور بعد قاعدتي حقل كونيكو و حقل العمر النفطي.
ـ قُتل عدد من مسلَّحي داعش إثر وقوع اشتباكٍ بين مجموعةِ مسلَّحين عراقيين من التنظيم وأُخرى تضم مسلَّحين أجانب، في بلدة الشعفة بريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
الرقة وريفها:
ـ استهدف الجيش التركي بالرشاشات الثقيلة عدداً من مسلّحي “قسد”، في مدينة تل ابيض بريف الرقة الشمالي.
حلب وريفها:
ـ اعتدى مسلحو “جيش الشرقية _الجيش الحر” المدعوم تركياً بالضرب المبرح على أهالي بلدة جنديرس جنوب غرب مدينة عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي، بسبب مطالبة المدنيين “الكُرد” بإخلاء منازلهم من قبل العوائل العربية النازحة من المناطق الأخرى والتي وطَّنتها الفصائل المسلحة في المنطقة.
ـ أرسلت “جبهة تحرير سوريا” تعزيزات عسكرية إلى مدينة دارة عزة بريف حلب الغربي، لصد أي هجوم لـ”هيئة تحرير الشام” بعد فشل المفاوضات بين الطرفين.