رأى رئيس اللقاء الاسلامي الوحدوي عمر غندور في تصريح انه “اذا كان لبنان المستهدف بأمنه واستقراره ونظامه المصرفي، فان المقاومة هي المستهدفة بالمقام الاول في التفجير الاجرامي في فردان . كذلك لا نستبعد فرضية المكر الصهيوني كطرف مستفيد من الفوضى والفتنة والاضطراب في جميع الكيانات القائمة حوله”.