السويداء وريفها:
– استهدفت المجموعات المسلحة بالقذائف الصاروخية قرية “المجيمر” في ريف السويداء الجنوبي الغربي.
حلب وريفها:
– استهدف العدوان التركي بالقذائف المدفعية قرية “جمان” شمال بلدة “شران” شمال شرق مدينة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي.
ـ أصدرت “قسد” قراراً منعت من خلاله خروج أبناء مدينة منبج بريف حلب الشمالي الشرقي إلى مناطق سيطرة فصائل “الجيش الحر” المنضوية ضمن “درع الفرات” في ريف حلب الشمالي والشمالي الشرقي.
درعا وريفها:
ـ قُتل 4 مسلحين بينهم مسؤول “لواء الحرمين” التابع لـ “فرقة الحق _الجيش الحر” المدعو “سامي الصفوري” خلال الاشتباكات مع المجموعات المرتبطة بداعش عند أطراف بلدة حيط في ريف درعا الغربي.
ادلب وريفها:
ـ قتل 9 مسلحين من “كتيبة المضادات” التابعة لـ “جيش إدلب الحر” بينهم مسؤول عسكري، وأصيب آخرون، جراء استهدافهم من قبل الطيران الحربي الروسي في مدينة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي.
– تحدثت تنسيقيات المسلحين عن حشودات ضخمة لـ “هيئة تحرير الشام” في أرياف مدينة إدلب، يُرحج أنها استعدادا للهجوم على فصيل “فيلق الشام” المدعوم تركيا والذي اتهمته “الهيئة” بتسليم جثة الطيار الروسي الذي سقطت طائرته مؤخرا بإدلب دون اي مقابل، ودون الرجوع اليها كونها من أسقط الطائرة.
المشهد المحلي:
ـ أكد رئيس “منصة موسكو”، لـ “المعارضة” السورية “قدري جميل”، أن هناك مبالغات إعلامية كثيرة حول ما يجري في إدلب والغوطة الشرقية، وأضاف “يجب أن لا نأخذ مصادرنا الإعلامية من مكان واحد لكي نحدد موقفا السياسي.. أي أنه مطلوب التريث والتمهل لكي لا نرتكب الأخطاء السياسية”.
المشهد الدولي:
– بحث الرئيس التركي رجب أردوغان خلال اتصال هاتفي مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، آخر التطورات في سوريا وفي مقدمتها عفرين وإدلب، واتفق الجانبان خلال الاتصال على إقامة مواقع مراقبة جديدة في محافظة إدلب شمال سوريا، إضافة إلى عقد قمة سوتشي القادمة في إسطنبول.
– أعلن نائب وزير الخارجية الروسي، أوليغ سيرومولوتوف، أن الأوضاع في منطقة عفرين السورية مفتعلة بسبب تصرفات الأمريكيين، مشيراً إلى أن تطورات الأوضاع في عفرين تؤدي لزعزعة الاستقرار في المنطقة.
– – أعلنت رئاسة الأركان التركية، عن مقتل جنديين تركيين، أمس الأربعاء، في إطار عملية “غصن الزيتون” التي تجريها القوات التركية ضد “الوحدات الكردية” في منطقة عفرين شمال غرب محافظة حلب السورية.
– قال مصدر دبلوماسي لوكالة “سبوتنيك”، إن مشاورات جارية بين الدول الثلاثة (روسيا وإيران وتركيا) الضامنة لمؤتمر أستانا حول سوريا، من أجل عقد الجولة التاسعة من أستانا نهاية شباط الجاري.
– أكد الجنرال “بول فونك” القائد العام للفرقة الثالثة المدرعة للجيش الأمريكي، خلال زيارة له ولقيادات من “التحالف الدولي” أبرزهم الكولونيل ريان ديلون المتحدث باسم “التحالف” والجنرال جيمي جارورد، لمدينة منبج في ريف حلب الشمالي الشرقي، يوم أمس، أن القوات الأميركية ستبقى في مدينة منبج شمال سوريا على الرغم من مطالب أنقرة بالانسحاب، وأن الاستجابة لتلك الطلبات غير واردة بأي حال، مضيفاً أنهم ملتزمون بمتابعة الشراكة مع حلفائهم في “قسد”.
ـ قال السفير محمد إدريس مساعد وزير الخارجية للشؤون الإفريقية ومندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة، إن القضية السورية معادلة صعبة في معادلات قضايا الشرق الأوسط، مشيراً إلى أن مصر تدعم الصيغة التي تحقق الاستقرار والحل السياسي للأزمة السورية.
وأضاف إدريس، “ما نهدف إليه هو مساعدة الشعب السوري في الحفاظ على وحدة أراضيه”.
– قال مندوب السويد الدائم لدى الأمم المتحدة السفير أولوف سكوغ، إن مجلس الأمن الدولي قرر عقد جلسة طارئة، لبحث هدنة إنسانية لمدة شهر في سوريا طالب بها ممثلو وكالات الأمم المتحدة التي توجد مقارها في دمشق، وأشار إلى أن الجلسة تهدف إلى “بحث سبل معالجة العنف المتصاعد في عدة مناطق في جميع أنحاء سوريا، وعواقبه الوخيمة على الوضع الإنساني الحرج بالفعل”.
المصدر: الاعلام الحربي