حلب وريفها:
ـ سيطر الجيش السوري وحلفاؤه على قرى “تل علوش – كفر حداد – عطشانة غربية – زيارة المطخ – وريدة – زمار” وتلة “وريدة” في ريف حلب الجنوبي، بعد مواجهاتٍ مع “جبهة النصرة” والفصائل المرتبطة بها.
تجدر الإشارة الى أنَّ المسافة التي تفصل القوات عن اتوستراد حلب – دمشق الدولي أصبحت 13 كلم.
ـ سقطَ عددٌ كبير من الضحايا إضافة لدمارٍ كبير ونزوح مئات العائلات في مدينة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي، جراء العدوان التركي على المدينة.
– دمرت “قسد” دبابة للعدوان التركي، على محور قرية “كفر كري” جنوب غرب بلدة راجو شمال غرب عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي.
ـ دارت اشتباكاتٌ بين مسلحي “قسد” من جهة، والعدوان التركي والمجموعات المسلحة المدعومة منه من جهة أخرى، على محور قرية حمام جنوب غرب مدينة عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي.
ـ اندلعت اشتباكاتٌ بين عددٍ من مسلحي “هيئة تحرير الشام” وأحد مسؤولي “الجيش الحر” المدعو “أحمد قعي” في قرية كفرنوران في ريف حلب الغربي، لدى محاولة “الهيئة” اعتقال “القعي”، انتهت بتدخل أهالي القرية وإلقاء القبض على مسلحي “الهيئة”.
ـ قصف العدوان التركي قرية باصوفان جنوب مدينة عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي، بالقذائف المدفعية.
ـ استهدفت “قسد” مدينة مارع الخاضعة لسيطرة فصائل “الجيش الحر” المدعومة تركياً، بالقذائف الصاروخية، من مواقعها في مدينة تل رفعت، في الريف الشمالي لحلب.
ـ سقطت قذيفة صاروخية على حي السليمانية بمدينة حلب، مصدرها المجموعات المسلّحة.
ـ أحصى المرصد السوري المعارض مقتل 115 عنصراً بينهم أكثر من 11 جندياً تركياً، من العدوان التركي والمجموعات المسلحة المشاركة في عملية “غصن الزيتون”، خلال الاشتباكات مع مسلحي “قسد” في أرياف مدينة عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي، منذ الـ 20 من كانون الثاني الماضي وحتى اليوم.
إدلب وريفها:
ـ سيطر الجيش السوري وحلفاؤه على قرية “تل طوقان” وتلتها في ريف ادلب الجنوبي الشرقي، بعد مواجهاتٍ عنيفة مع “جبهة النصرة” والفصائل المرتبطة بها.
ـ هاجم أهالي مدينة بنش بريف إدلب الشمالي الشرقي، مخفر شرطة بنش التابع لـ “حكومة الإنقاذ” المقرّبة من “هيئة تحرير الشام”، وطالبوا بإسقاط الفصائل المسلحة ومسؤوليها.
تناقلت تنسيقيات المسلّحين تسجيلاً صوتياً قالت إنّه لأحد المسؤولين العسكريين في “هيئة تحرير الشام”، المدعو “أبو تيم قاح”، يطلب من مدراء المخيمات و”القطاعات” في ريف إدلب الشمالي، اعتقال أيّ شخصٍ من “حركة نور الدين الزنكي”، يدخل ويخرج من المخيمات ويحاول استنفار الناس فيها لمساندة العدوان التركي في عملية عفرين بريف حلب الشمالي الغربي، بهدف إعاقة تلك العملية.
ـ أحصت تنسيقيات المسلّحين مقتل 6 أشخاص، وأسرِ 14 شخصاً بينهم “إعلامي” تابع للمجموعات المسلّحة، على أيدي مسلّحي “هيئة تحرير الشام” في مدينة إدلب وريفها، خلال شهر كانون الثاني الماضي.
دمشق وريفها:
ـ أُصيبَ شخصان ، إثر سقوطِ عدّة قذائف صاروخية على منطقة الدويلعة، كما سقطت عدّة قذائف صاروخية في محيط مدرسة اليوسفية بحي شارع الأمين، بمدينة دمشق.
ـ أُصيب 8 أطفال جراء انفجار جسمٍ غريب في ساحة إحدى المدارس بجديدة عرطوز الفضل بريف دمشق.
درعا وريفها:
انفجرت عبوةٌ ناسفة زرعها مجهولون داخل “غرفة عمليات البنيان المرصوص”، التابعة للمجموعات المسلّحة في منطقة درعا البلد بمدينة درعا.
ـ دارت اشتباكاتٌ بين فصائل “الجيش الحر” من جهة، والمجموعات المرتبطة بداعش من جهة أُخرى، على أطراف سد الجبيلية وبلدتي “البكار وحيط” وعلى محور الحاجز الرباعي قرب بلدة جلين بريف درعا الغربي، بالتزامن مع استهداف المجموعات المرتبطة بداعش، بلدة حيط بالمدفعية الثقيلة.
دير الزور وريفها:
ـ قُتل وجُرح 15 مسلَّحاً من “قسد”، إثرَ تفجيرِ مسلحين اثنين من داعش لحزاميهما الناسفين، بتجمعٍ لـ “قسد”، في قرية البحرة، بريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
ـ اعتقلت “قسد” شخصاً واقتادته الى جهة مجهولة، نتيجة شجاره مع مسلحيها على أحد الحواجز التابعة لها في قرية “الدحلة” بريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
الحسكة وريفها:
ـ قُتل مسلحان من “قسد”، جرّاء انفجار عبوةٍ ناسفة بهما جنوب مدينة الشدادي في ريف الحسكة الجنوبي.
ـ قصف الجيش التركي، قرية “زورافا” شمال مدينة القحطانية على الحدود السورية – التركية في ريف الحسكة الشمالي الشرقي، بعدة قذائف، أسفرت عن وقوع أضرار مادية.