حلب وريفها:
ـ سيطر الجيش السوري وحلفاؤه على قرية “تل علوش” في ريف حلب الجنوبي، بعد مواجهات مع “جبهة النصرة” والفصائل المرتبطة بها.
تجدر الإشارة الى أنَّ المسافة التي تفصل القوات عن اتوستراد حلب – دمشق الدولي أصبحت 13 كلم.
ـ سقط عدد كبير من الضحايا إضافة لدمارٍ كبير ونزوح مئات العائلات في مدينة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي، جراء العدوان التركي على المدينة.
– دمرت “قسد” دبابة للعدوان التركي، على محور قرية “كفر كري” جنوب غرب بلدة راجو شمال غرب عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي.
ـ سقطت قذيفة صاروخية على حي السليمانية بمدينة حلب، مصدرها المجموعات المسلّحة.
دمشق وريفها:
ـ أُصيبَ شخصان اثنان، إثر سقوطِ عدّة قذائف صاروخية على منطقة الدويلعة، كما سقطت عدّة قذائف صاروخية في محيط مدرسة اليوسفية بحي شارع الأمين، بمدينة دمشق.
الحسكة وريفها:
ـ قُتل مسلحان اثنان من “قسد”، جرّاء انفجار عبوةٍ ناسفة بهما جنوب مدينة الشدادي في ريف الحسكة الجنوبي.
إدلب وريفها:
ـ أحصت تنسيقيات المسلّحين مقتل 6 أشخاص، وأسر 14 شخصاً بينهم “إعلامي” تابع للمجموعات المسلّحة، على أيدي مسلّحي “هيئة تحرير الشام” في مدينة إدلب وريفها، خلال شهر كانون الثاني الماضي.
المشهد الدولي:
ـ اعتبر مصدر في الخارجية الروسية، أنَّ اتهامات واشنطن لدمشق بتطوير أنواع جديدة من الأسلحة الكيميائية لا أساس لها من الصحة، وتهدف إلى “شيطنة” الرئيس السوري بشار الأسد.
ونقلت وكالة “إنترفاكس” عن المصدر قوله، إنَّ واشنطن تستغل موضوع الكيميائي السوري لزرع لغمٍ مُدمر في عملية التسوية السياسية في سوريا.
ـ أعلن قسم المعلومات والعلاقات العامة في وزارة الدفاع الروسية، أنَّ مشاورات روسية نرويجية عُقدِت لبحث الشأن السوري.
وأوضحت الوزارة أنَّ المشاورات تناولت قضايا سوريا وخطوات خفض التوتر والتدابير الثنائية لتعزيز الثقة.
ـ قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، إنَّ “العملية التي نقوم بها “غصن الزيتون” ليست فقط من أجل القضاء على تهديد يستهدف تركيا، وإنما كذلك من أجل إرساءِ السلم والاستقرار في سوريا، وحماية حدودها ووحدة أراضيها”.
ـ أعلن سكرتير العلاقات المسيحية في إدارة العلاقات الكنسية الخارجية ببطريركية موسكو، ستيفن إغومنوف، أنه في الذكرى السنوية للاجتماع التاريخي بين البطريرك كيريل والبابا فرنسيس في فيينا، سيُعقد مؤتمر يناقِش فيه ممثلو الكنيسة الروسية والفاتيكان وكنائس شرق أوسطية، مسألة مساعدة السكان المسيحيين في سوريا.
ـ قالت الصحفية التشيكية المختصة بالشرق الأوسط تيريزا سبينتسيروفا، في حديثها الأسبوعي لموقع أوراق برلمانية الالكتروني التشيكي، “من أهم ما صدر عن مؤتمر الحوار الوطني السوري السوري في سوتشي، التوافق على وحدة الأراضي السورية وإن السوريين وحدهم يقررون مستقبل بلادهم”، معتبرة أن “عدم حضور ممثلين عن الدول الغربية وعن المعارضة التي يدعمها الغرب ويمولها النظام السعودي لا يمثل أي خسارة للعملية السياسية”.
المصدر: الاعلام الحربي