درعا وريفها:
ـ انفجار عبوةٌ ناسفة زرعها مجهولون داخل “غرفة عمليات البنيان المرصوص” التابعة للمجموعات المسلّحة في منطقة درعا البلد بمدينة درعا.
ـ اشتباكاتٌ بين فصائل “الجيش الحر” من جهة، والمجموعات المرتبطة بداعش من جهة أُخرى، على أطراف سد الجبيلية وبلدتي “البكار وحيط” بريف درعا الغربي.
حلب وريفها:
ـ سيطر الجيش السوري وحلفائه على قرى “وسيطة شرقية، وسيطة غربية، التويم، تل جينة، العنانة، تل الفخار، تل العقارب، الواسطة وام الكراميل” ومرتفع الفخار وتلتي “الحسن وعطشانة غربية” شمال غرب قرية عطشانة شرقية، في ريف حلب الجنوبي، بعد مواجهاتٍ مع “جبهة النصرة” والفصائل المرتبطة بها.
ـ استهدفت “قسد” مدينة مارع الخاضعة لسيطرة فصائل “الجيش الحر” المدعومة تركياً، بالقذائف الصاروخية، من مواقعها في مدينة تل رفعت، في الريف الشمالي لحلب.
ادلب وريفها:
ـ تناقلت تنسيقيات المسلّحين تسجيلاً صوتياً قالت إنّه لأحد المسؤولين العسكريين في “هيئة تحرير الشام”، المدعو “أبو تيم قاح”، يطلب من مدراء المخيمات و”القطاعات” في ريف إدلب الشمالي، اعتقال أي شخص من “حركة نور الدين الزنكي”، يدخل ويخرج من المخيمات ويحاول استنفار الناس فيها لمساندة العدوان التركي في عملية عفرين بريف حلب الشمالي الغربي، بهدف إعاقة تلك العملية.
المشهد المحلي:
أكد السفير الهندي بدمشق، مان موهان بانوت، تضامن شعبه مع سوريا ووقوفه إلى جانبها في مكافحة الإرهاب. وجاء ذلك خلال حفلِ أحيته السفارة الهندية بدمشق اليوم، بالذكرى الـتسعة وستون لعيدها الوطني, وقد عبّر السّفير بانوت عن دعم بلاده لحل الأزمة في سوريا، كما اعرب عن أمله برؤية سوريا سعيدة ومزدهرة.
كما وأكّد وزير الإعلام، عماد سارة، من جهته احترام الشعب السوري للشعب الهندي وحكومته نظراً للمواقف المشرفة التي تتخذها الهند من الحرب الإرهابية التي تتعرض لها سورية.
وبدوره نائب وزير الخارجية والمغتربين، الدكتور فيصل المقداد، أكّد أنَّ العلاقات السورية الهندية تشهد آفاقاً جديدة من التعاون، مشيراً إلى أنَّ الهند حافظت على العلاقات الأصيلة بين البلدين الصديقين.
ـ أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أنَّ ممثلي روسيا في اللّجنة الروسية التركية المشتركة لرصد خروقات نظام وقف الأعمال القتالية في سوريا، رصدوا خلال الـ 24 ساعة الماضية ست خروقات،اربعة منها في اللاذقية واثنان في حلب، فيما رصد الجانب التركي سبع خروقات، اربعة منها في دمشق وثلاث في إدلب.
ـ طالب المسؤول في المجلس المحلي لعفرين سليمان جعفر، ، الحكومة الألمانية بالتحرك لوقف استخدام أنقرة لدبابات ألمانية الصنع ضد المدنيين خلال عمليتها “غصن الزيتون” في منطقة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي. وجاء كلامه خلال مقابلة مع الوكالة الالمانية
فأكّد على إنَّ تركيا تستخدم دباباتٍ ألمانية في قصفِ المدنيين بشكل عشوائي وتدمير قرى بأكملها في عفرين، موضحاً أنَّ القصف ازداد خلال اليومين الماضيين.
ـ قال المسؤول الإعلامي السابق في “مجلس دير الزور العسكري” التابع لـ”قسد”، المدعو باسم عزيز، إنَّ “قسد” قرّرت حلَّ “المجلس” منذ حوالي الـ20 يوم، بعد أن أصبح هناك تواجد لمسؤوليها في مناطق سيطرة “المجلس”، وأصبحت بذلك تشرف على الإشتباكات بشكلٍ مباشر.
المشهد الدولي:
ـ صرّح المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، هيذر نويرت، بأنَّ الولايات المتحدة الأمريكية تحثُّ روسيا على استخدام نفوذها الفريد على الحكومة السورية لمنع استخدام الأسلحة الكيميائية.
فقال نويرت أنّه لدى روسيا تأثير فريد على الحكومة السورية، ولكن روسيا تتخذ الخيار الخاطئ، ويجب أن تستخدم نفوذها لعدم السماح للحكومة السورية باستخدام الأسلحة الكيميائية ضدَّ مواطنيها، ونحن نُناشِد الحكومة الروسية للعمل على ذلك.
– أعلن السفير الأميركي لدى كازاخستان، جورج كرول، أنَّ الولايات المتحدة لم تتلقَ، حتى الآن، دعوةً لحضور اللقاء القادم حول سوريا، المقرّر عقده في أواخر الشهر الجاري، في أستانا.
المصدر: الاعلام الحربي