درعا وريفها:

ـ دارت اشتباكاتٌ بين فصائل “الجيش الحر” من جهة، والمجموعات المرتبطة بداعش من جهة أُخرى، على أطراف سد الجبيلية وبلدتي “البكار وحيط” بريف درعا الغربي.

الحسكة وريفها:

ـ قُتلَ وأُصيبُ عددٌ من مسلحي “قسد”، إثرَ انفجارِ عبوةٍ ناسفة بسيارة كانت تُقلّهم في بلدة مركدة في ريف الحسكة الجنوبي.

حلب وريفها:

ـ أعلنت “قسد” عبر موقعها الرسمي، أنَّ العدوان التركي، قصف قرية “يلا نقوز” شمال بلدة جنديرس جنوب غرب مدينة عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي، بالقذائف المدفعية.
ـ قُتلَ أحد المسؤولين في “فيلق الشام”، المدعو “محمود الدامس” الملقب بـ “أبو راكان”، خلال المعارك مع “قسد” في ريف مدينة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي.
ـ داهمت “هيئة تحرير الشام” أحد مقرّات “كتائب ثوار الشام” المنضوية ضمن “حركة نور الدين الزنكي” في ريف المهندسين بريف حلب الغربي، واعتقلت مسلّحي المقر، وعلى خلفية ذلك تدخل مسلحو “حركة نور الدين الزنكي” واعتقلوا مسلحي “الهيئة” المداهمين.

إدلب وريفها:

ـ نقلت “هيئة تحرير الشام” و “الحزب التركستاني” ما تبقى من آلاتٍ ومعدّات موجودة في معمل السكر بريف جسر الشغور بريف إدلب الجنوبي الغربي، لمستودعات خاصة بهم.

ـ اقتحم عددٌ من مسلّحي “هيئة تحرير الشام” عدّة منازل بريف مدينة معرة النعمان الشرقي بريف إدلب الجنوبي، واستولوا عليها.

حمص وريفها:

ـ استهدف الجيش السوري بسلاح المدفعية مواقع انتشار مسلّحي “جبهة النصرة” في بلدة الغنطو بريف حمص الشمالي، وأوقع قتلى وجرحى في صفوفهم.

المشهد المحلي:

ـ أدانت المديرية العامة للآثار والمتاحف في وزارة الثقافة، عدوان النظام التركي على المواقع الأثرية في منطقة عفرين بريف حلب الشمالي، والتي أدّى آخرها إلى تدمير معبد عين دارة أحد أهم الأبنية الأثرية التي بناها الآراميون في سورية خلال الألف الأول قبل الميلاد.

ودعت المديرية في بيانٍ لها، “المنظمات الدولية المعنية وكل مهتم بالتراث العالمي الى إدانة هذا العدوان والضغط على النظام التركي لمنع استهداف المواقع الأثرية والحضارية في منطقة عفرين إحدى أغنى البقاع السورية بالآثار والتراث الثقافي”.

ـ أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أنَّ ممثلي روسيا في اللّجنة الروسية التركية المشتركة لرصد خروقات نظام وقف الأعمال القتالية في سوريا، رصدوا خلال الـ 24 ساعة الماضية، 7 خروقات، في حلب (3) واللاذقية (4)، فيما رصد الجانب التركي 3 خروقات، في حلب (1) وإدلب (1) ودمشق (1).

ـ أقرَّ المسؤول العام لـ “هيئة تحرير الشام” المدعو “أبو محمد الجولاني”، بخسارة “الهيئة” لعدة مناطق في أرياف إدلب وحلب وحماه.
وقال “أبو محمد الجولاني” في كلمة مصورة، “لا يعنينا إن ذهبت قرية أو رجعت قرية، فالهدف أعظم من هذا بكثير”، وجاء ذلك في محاولة من “الجولاني” لرفع معنويات مسلحي “الهيئة” إثر التقدم الكبير الذي أحرزه الجيش السوري في أرياف حماه وحلب وإدلب.

المشهد الدولي:

ـ أكد رئيس الجامعة العليا للدفاع الوطني الايراني، العميد أحمد وحيدي، أنَّ التواجد غير المشروع لأمريكا في شمال سوريا ومحاولتها لتقسيمها، بات النقطة الرئيسية لوقوع الأحداث الأخيرة في شمال سوريا.

ـ أكد نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي، أبو مهدي المهندس، أنًّ قرار دخول قوات الحشد الشعبي لمسافات في سوريا يعتمد على قرار القائد العام للقوات المسلحة العراقية والتنسيق مع الحكومة السورية، مشيراً إلى أنَّ قوات الحشد مستعدة للدخول لمسافات في الأراضي السورية لحماية الحدود العراقية من تسلّل الإرهابيين.

ـ ندّد نائب رئيس حزب الشعب الجمهوري التركي، اوزتورك يلماز، بدعم رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان للمجموعات الإرهابية المسلحة في سورية. وأشار يلماز إلى أنَّ الجميع يعرف أنَّ التنظيمات الإرهابية في سورية كانت في خدمة مشاريع ومخططات أمريكا ومشيخات وممالك الخليج في سورية.

المصدر: موقع المنار