فيما يلي ابرز التطورات السورية ليوم الخميس في 21-12-2017.
دمشق وريفها:
– اندلعت اشتباكات بين “فيلق الرحمن” و”هيئة تحرير الشام” في مدينة عربين بغوطة دمشق الشرقية، ناجمة عن هجوم لـِ “الهيئة” على أحد مقرات “الفيلق” في المدينة يحوي على منشقين من “الهيئة”، ما أدى إلى استنفار مسلحي “الفيلق” ونصب حواجز في محيط المدينة.
القنيطرة وريفها:
ـ قضت وحدات من الجيش السوري العاملة في ريف دمشق والقنيطرة على العديد من مسلحي “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية المرتبطة بالعدو الإسرائيلي، كانت قادمة من محيط التلول الحمر عبر إحراج جباتا الخشب بريف القنيطرة الشمالي لمؤازرة مسلحي مزرعة بيت جن ومغر المير بريف دمشق.
درعا وريفها:
– قُتل أحد الأشخاص متأثراً بجراحه إثر إطلاق النار عليه من قبل الجيش الأردني أثناء محاولته العبور إلى داخل الأراضي الأردنية من بلدة تل شهاب الحدودية بريف درعا الغربي.
دير الزور وريفها:
ـ ضبطت الجهات المختصة خلال عمليات التمشيط في مدينة دير الزور، مستودع أسلحة وذخائر من مخلفات تنظيم داعش.
ـ سلَّم قرابة الـ 10 مسلَّحين من تنظيم داعش، من الجنسيتين التونسية والعراقية، أنفسهم مع عوائلهم لـ”قسد”، قُرب حقل التنك النفطي في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي، يوم أمس.
ـ اعتقلت “قسد” 4 مسلَّحين من فصيل “تجمع شباب البكارة” التابع لها في قرية “جديدة بكارة” في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي، مما أثار حالة من الاستنفار في القرية تلاها اشتباكات بين الطرفين.
– قُتل شخصٌ جراء انفجار لغمٍ به في قرية درنج في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
ـ فرَّ أحد مسؤولي تنظيم داعش المدعو “صالح المحمد الخلف” من مناطق سيطرة التنظيم في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي الى مناطق سيطرة “قسد”، وانضم للأخيرة.
– قامت “قسد” بحملة اعتقالاتٍ داخل قرية الزر، في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي، على خلفية إطلاق نار من قبل خلايا تابعة لتنظيم داعش.
الحسكة وريفها:
– توفيت طفلةٌ في مخيم مبروكة بريف الحسكة الشمالي الغربي، الخاضع لسيطرة “قسد”، بسبب نقص الرعاية الصحية والطبية داخل المخيم.
ـ أرسل الجيش التركي العشرات من الآليات العسكرية والدبابات باتجاه الحدود السورية -التركية عند ريف مدينة المالكية بريف الحسكة الشمال الشرقي.
حلب وريفها:
ـ استُشهد طفل 6 سنوات وطفلة 13 سنة وأُصيب 3 من أفراد أسرتهما إضافة إلى جرح مدني آخر، إثر استهداف المجموعات المسلحة حيي شارع النيل والخالدية وسط مدينة حلب، بالقذائف الصاروخية، بالتزامن مع الاحتفالات بالذكرى الأولى لانتصار الجيش السوري قبل عام على الارهاب في حلب، في جريمة جديدة ارتكبتها التنظيمات المسلَّحة بحق الأهالي في مدينة حلب.
ـ انشق عدد من مسلَّحي فصائل “الجيش الحر”، المنضوية ضمن “درع الفرات” المدعومة تركياً، ووصلوا إلى مناطق “قسد” في مدينة منبج، في ريف حلب الشمالي الشرقي.
ادلب وريفها:
ـ أُصيب عبد الكريم أمين ( 40 سنة ) في بلدة الفوعة المحاصرة في ريف ادلب الشمالي جراء اعمال قنص طالت البلدة من ناحية بنش المجاورة.
ـ ألقت المجموعات المسلحة التي تحاصر بلدتي الفوعة وكفريا بريف ادلب الشمالي قنابل متفجرة صغيرة على أحياء المدنيين في بلدة الفوعة عبر طائرة استطلاع صغيرة ولم ترد انباء عن اصابات.
ـ خطفت “هيئة تحرير الشام” صاحب شركة اتصالات “سريانا” المدعو “حسام طويلو” من بلدة “سرمدا” في ريف إدلب الشمالي، وذلك بسبب رفضه دفع ضرائب لـ “الهيئة”.
في سياقٍ متصل اعتقلت مجموعة من “هيئة تحرير الشام” أيضاً صاحب شبكة إنترنت Eluxe””، وأثنين من العاملين فيها، في بلدة سرمدا، بسبب رفضهم دفع “ضرائب” فرضتها “الهيئة” عليهم.
كما اعتقلت “الهيئة” أيضاً أحد العاملين في ما يسمى بـ “المحكمة المدنية” التابعة للمجموعات المسلحة في مدينة سراقب بريف إدلب الجنوبي الشرقي، لأسباب مجهولة.
حماه وريفها:
ـ استعادت “هيئة تحرير الشام” السيطرة على تلة أم القبب في ريف حماه الشمالي الشرقي بعد اشتباكات مع تنظيم داعش.
المصدر: الاعلام الحربي