يتحضر لبنان لأن يكون بلداً منتجاً للنفط، وذلك سيترك بصماته على مختلف النواحي الاقتصادية والاجتماعية في البلاد، تبدأ بتحرير الاقتصاد من القيود الخارجية، ولا تنتهي مع استعادة لبنان لطاقاته البشرية المغتربة.
يتحضر لبنان لأن يكون بلداً منتجاً للنفط، وذلك سيترك بصماته على مختلف النواحي الاقتصادية والاجتماعية في البلاد، تبدأ بتحرير الاقتصاد من القيود الخارجية، ولا تنتهي مع استعادة لبنان لطاقاته البشرية المغتربة.